تعرضت برامج التدريب، التي يشارك فيها الطلاب بوصفها جزءا من متطلبات حصولهم على شهادات التخرج، لانتقادات شديدة في كندا - كما هي الحال في كل مكان - خلال العام الماضي بسبب تعريض الطلاب لضغوط كبيرة للعمل ساعات طويلة مقابل أجر ضئيل أو دون أجر في بعض الأحيان.
وأطلق ماثيو فيرغسون حملة شعبية الصيف الماضي تهدف